يبدو أن وزارة الموارد البشرية لاهية عما تفعله العمالة المنشغلة في جميع الأعمال الخدمية كالسباكة، والكهرباء، والبناء، وعدد ما تشاء من خدمات، وجل العمالة غير الماهرة منتشرة على امتداد السوق، فلا تجد مهنة إلا وهي (متروسة) بالعمالة السيئة، سواء كانت عمالة سائبة أم عمالة منتظمة في الشركات الخدمية، تلك الشركات التي تقوم باستقدام الأعداد الكثيفة غير الماهرة.
والشكوى من عمالة الشركات المعنية بتقديم خدمات في أعمال كثيرة، فلو اتفقت مع شركة لأي عمل في منزلك، وبعد الاتفاق، وإرسال العمال، تجد أنهم جاؤوا للتخريب وليس للتصليح، وهات مشاوير واتصالات بالشركة، ومع كل المراجعات والشكاوى لن تربح سوى التعب، وارتفاع الضغط، وعليك بلبلة اتفاقك مع الشركة لتطرية وجهك، إن كان لديك صبر إضافي.
والجميع يعرف أن هناك عمالة (خايسة) من الأساس وهي العمالة المتروسة في كل (شارع وسكة) ومع كل أنواع السوء الصادر من تلك العمالة ما زالت الشركات الخدمية ترسلها إلى المنازل ليعيثوا تخريباً في عمل يوكل إليهم.
ولو أن هناك قراراً صارماً من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بإلزام الشركات والمؤسسات العاملة في القطاع الخدمي بأن لا يعمل أي عامل إلا في جانب مهنته الرئيسية التي يحمل فيها شهادة إجازة: (سباك سباك، كهربائي كهربائي، وهكذا في جميع الخدمات) ومن يخالف يتم ترحيله وتعاقب المؤسسة والشركة بغرامات مالية مرتفعة لكي لا يتسرب إلينا من هبَّ ودبَّ.
والشكوى من عمالة الشركات المعنية بتقديم خدمات في أعمال كثيرة، فلو اتفقت مع شركة لأي عمل في منزلك، وبعد الاتفاق، وإرسال العمال، تجد أنهم جاؤوا للتخريب وليس للتصليح، وهات مشاوير واتصالات بالشركة، ومع كل المراجعات والشكاوى لن تربح سوى التعب، وارتفاع الضغط، وعليك بلبلة اتفاقك مع الشركة لتطرية وجهك، إن كان لديك صبر إضافي.
والجميع يعرف أن هناك عمالة (خايسة) من الأساس وهي العمالة المتروسة في كل (شارع وسكة) ومع كل أنواع السوء الصادر من تلك العمالة ما زالت الشركات الخدمية ترسلها إلى المنازل ليعيثوا تخريباً في عمل يوكل إليهم.
ولو أن هناك قراراً صارماً من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بإلزام الشركات والمؤسسات العاملة في القطاع الخدمي بأن لا يعمل أي عامل إلا في جانب مهنته الرئيسية التي يحمل فيها شهادة إجازة: (سباك سباك، كهربائي كهربائي، وهكذا في جميع الخدمات) ومن يخالف يتم ترحيله وتعاقب المؤسسة والشركة بغرامات مالية مرتفعة لكي لا يتسرب إلينا من هبَّ ودبَّ.